أدت الزيادة السريعة في إنتاج النفط الحجري والغاز الصخري في الولايات المتحدة، خلال السنوات القليلة القادمة، إلى إحداث تغيير كبير في أسواق الطاقة العالمية. وإلحاقاً لتقريرنا بعنوان "التحديات المقبلة لصناعة النفط والأوضاع المالية في المملكة" الصادر في يوليو 2011، فقد رأينا إجراء بحث دقيق متكامل لمعرفة مدى تأثير ذلك التحول على مكانة المملكة في أسواق الطاقة في المستقبل. ومن خلال الغوص في الكثير من البيانات والتقارير المنشورة في هذا الخصوص والمعدة من قبل الكثير من الهيئات والمؤسسات المتخصصة، فقد توصلنا إلى أن إنتاج النفط الحجري لن يؤثر كثيراً على وضع المملكة كلاعب رئيسي كما أن إنتاج الغاز الصخري ربما يؤدي فقط إلى تحفيز شركات البتروكيماويات السعودية لتوسيع إنتاجها في الولايات المتحدة. النسخة الكاملة متوفرة باللغة الإنجليزية. اضغط هنا. النسخة المختصرة: