المستجدات الأخيرة في السياسات الاقتصادية الاقتصادية في أمريكا والإتحاد الأوروبي لها تداعيات على المملكة على المدى المتوسط، وربما يتسبب تعهد الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالحفاظ على أسعار الفائدة منخفضة جداً لعامين إضافيين أو أكثر في خلق ضغوط تضخمية، بينما قد يؤدي الاقرار بالخلل في مؤسسات منطقة اليورو إلى دفع جهود دول مجلس التعاون لتبني عملة خليجية موحدة إلى الوراء.