تشير نتائج الشركات المدرجة إلى أن الفصل الأول كان صعباً على معظم القطاع الخاص. وقد حقق قطاع البتروكيماويات أفضل أداء بفضل ارتفاع أسعار منتجاته وزيادة المبيعات العالمية بصفة عامة وليس نتيجة للظروف المحلية أو الإقليمية. ولكن إذا استبعدنا قطاع البتروكيماويات نجد أن نمو إجمالي الأرباح سجل أول تراجع فصلي له منذ الربع الأخير من عام 2009.