هناك رأي متنامي بأن الوقت قد حان لتعديل سعر صرف الريال (برفع قيمته) بل وربما اقتفاء أثر الكويت والتخلي عن سياسة الربط مع الدولار الأمريكي. لكن رأينا إن سيئات تغيير سعر الصرف تفوق حسناته كثيرًا خصوصاً أن التضخم المستورد لا يشكل إلا قدراً ضئيلاً من موجة التضخم الحالية في السعودية.